ميلودى شــــــــــات
هل الرجال كائنات مؤذيه Ezlb9t
ميلودى شــــــــــات
هل الرجال كائنات مؤذيه Ezlb9t
ميلودى شــــــــــات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  ميلـودى شـاتميلـودى شـات  الهـاتف المحمول (الموبـايـل)الهـاتف المحمول (الموبـايـل)  مركز رفعمركز رفع  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  التسجيل السريعالتسجيل السريع  دخولدخول  
تم تغيير رابط الموقع الى
wWw.MelodyHD.Com
الرجاء في المرة القادمة الدخول منه سيتم تحويلك الان تلقائياً

 

 هل الرجال كائنات مؤذيه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
????
زائر




هل الرجال كائنات مؤذيه Empty
مُساهمةموضوع: هل الرجال كائنات مؤذيه   هل الرجال كائنات مؤذيه Icon_minitimeالخميس 16 يوليو 2009, 5:57 pm

"ماذا كنت تتوقعين من زوجك؟ كيف تنتظرين منه الخير؟ هل تناسيت أنه رجل؟"، "... الرجال لديهم نقص واضح في الأحاسيس، ولا تحركهم غير رغباتهم الـ...".

"الرجال يفعلون المستحيل ليظفروا بالزوجات، ثم يتعاملون معهن، وكأنهن ممتلكات خاصة للاستخدام وقت الحاجة...".

"الرجال يتصفون بالقسوة وبالجحود وبالأنانية ولا يعترفون بجميل الزوجات، ولا بتضحياتهن من أجلهم أو من أجل أولادهم، بل يعتبرون ذلك حقا مكتسبا، ويثورون إن لم يحصلوا عليه، وبعد الحصول لا يكلفون أنفسهم الشكر...".

"الأزواج كائنات صامتة مكتئبة ومملة داخل بيت الزوجية ومتكلمة، ومبتهجة وكلها حيوية خارجه...".

كان هذا جزء من قليل مما تتناقله ألسن النساء في جلساتهن الخاصة، من قبيل التنفيس عن الغضب المكتوم من الرجال بصفة عامة والأزواج على نحو خاص.

تذكرت كل ذلك عندما قرأت رسالة "انتهى عصر الرجال الحقيقيين" على صفحة "نادي المطلقات" وجسدت صاحبتها مقولات إضافية لبعض النساء يتحسرن فيها على اندثار واختفاء الرجال الحقيقيين ويتأكدن أن ما نراه الآن هم مجرد أشباح لرجال،ويتنافسن في إلقاء كل النقائص بالرجال وخاصة فيما يتعلق بسوء تعاملهم مع الزوجات وتصويرهم على أنهم لا يتحركون إلا وفقا لما تمليه عليهم غرائزهم فقط وأنهم لا يحترمون مشاعر النساء و...

وتخيلت أر قراءتي لهذا المقال حال النساء وقد صدقن هذه المقولات وهناك نسبة من النساء يتعاملن وفقا لها مع الأزواج، وإن كن يتعاملن بصورة أفضل مع سائر الرجال وخاصة الأقارب وزملاء العمل، وكأن هؤلاء الرجال ينتمون إلى عصر آخر.

ما بعد التوقعات!

والثابت أن موقف بنات حواء من الرجال قبل الزواج يختلف بشدة عن موقفهن بعده، وتقع المسئولية عن ذلك الاختلاف الشاسع بين تصورات معظم النساء عن الزواج وبين ما يحصلن عليه بالفعل، إلى "التصورات غير الواقعية" التي تتوقعها النساء من الزواج، وعندما لا يجدنه لأنه غير واقعي -مثل أن يجعل الزوج زوجته محورا لحياته أو لا يفعل شيئا دون مشورتها وأن يكرس حياته لإسعادها- تصاب بخيبة أمل، وبدلا من ترشيد التوقعات والتعامل مع الزوج كأحد مصادر السعادة وليس كلها أو أهمها إذا بها تصب غضبها عليه وعلى الرجال عموما.

وأؤكد أنني لا أدافع مطلقا عن الرجال، فهم أقدر على ذلك وأثق أن الهجوم عليهم من قبل النساء لا يؤذيهم بقدر ما يضر الزوجات لأنهن يتنفسن الأفكار المسمومة التي تضع حواجز نفسية هائلة تحول دون تعاملن الذكي والإيجابي مع الأزواج، بما يحقق أفضل نتائج ممكنة للطرفين معا؛ لأن واقع الحياة يؤكد أنه لا تستطيع أية مفاوضات أن تنجح دون الوصول إلى حلول وسط ترضي الطرفين معا.

وهذا ما تحرم منه كل الزوجات اللاتي ينظرن بعداء مكتوم إلى الأزواج بل يقمن بتحميلهم كل المسئولية عن أي أضرار تتعرض لها الزوجة، سواء كانت نفسية أو صحية أو حتى في عملها، وتقول الواحدة منهن: المرأة كائن حساس سريع التأثر بما يحدث لها، وعلى الرجل أن يدرك ذلك ويتعامل معها من هذا المنطلق، وتتناسى أن المرأة تتسامح بإرادتها مع صديقتها المقربة وتكون أكثر لطفا في التعامل مع زملاء العمل...

ولا أحب وصف المرأة لنفسها بالحساسية الزائدة؛ لأن هذا لا يدل على رقة في الطبع وإنما على عجز عن التعامل الإيجابي وهو ما لا أقبله أبدا لبنات جنسي.

أين العدل؟

وأتخيل مقاطعة آلاف النساء، ولكننا نتوقع الكثير من الزوج فمن حق الزوجة على زوجها أن يدللها ويتحمل غضبها و...و... وهذا ليس من حقوقها لا على صديقاتها ولا على زملاء العمل.

والرد على هذه المقاطعة أننا بهذا المنطق نجعل الزوج في مرتبة أدنى من مرتبة الصديقات والزملاء ونجعله يدفع "فاتورة" أكبر مع أن الذكاء يقودنا إلى أن الأقرباء أولى بالمعروف كما يخبرنا بذلك ديننا الجميل، وأنه ليس من العدل أن نستقبل شركاءنا في الحياة بقائمة طويلة من الطلبات، وبقدر ضئيل من حقوقهم علينا.

ومن ذلك اتهام الرجل بأن غريزته الجنسية تحركه، والحقيقة أن هذا اتهام كثر تداوله وبعض الزوجات تفاخر الواحدة منهن بأنها لا تأبه للقاء الزوجي؛ اعتقادا منها أن هذا دليل كاف على حسن خلقها وعلى تمتعها بالقدر الكافي من الإنسانية وأحيانا التدين.

وتتناسى الواحدة منهن أن هذا اللقاء قد شرعه الخالق، وأن من صفات الحور العين في الجنة التودد إلى الزوج، فلماذا تحرم زوجات الدنيا أنفسهن من متعة أن يكنّ من زوجات الجنة وهن في الدنيا، وسيعود ذلك بالخير الوفير على الواحدة منهن، في الدين والدنيا، وستحتفظ بجمالها وحيويتها وتتألق صحتها النفسية والجسدية حتى آخر العمر فهذا أفضل من الانغلاق على النفس وترديد جمل خاطئة من قبيل: "الرجال كلهم سيئون، ويتعمدون إهانة المرأة ويلغون وجودها"، ويصورن الأمر كأنه اقتتال وعراك وتصبح البيوت العربية محلا للحروب الأهلية تدفع الثمن الأكبر منها النساء لأنهن الأكثر تضررا والأكثر اجترارا للألم وللتعاسة والأقل تسامحا.

ويكفي أن ننظر -بأمانة- في جلسات النساء فنجد معظمها يدور في الشكاوى من الأزواج ومن الأبناء، فما إن تشكو واحدة من زوجها حتى تبادر نسبة لا بأس بها من الحاضرات في التفنن في ذكر كل ما يسوء عن صنف الرجال بشكل عام، وكأنهم من معسكر الأعداء أو "الكفار المارقين" والذين يجب قتالهم بلا أي هوادة حتى يلقون الأسلحة ويرفعون الأعلام البيضاء ويستسلمون ويندمون على التفكير في مجرد الإساءة إلى الزوجات.

وإذا انتقلنا إلى جلسات الرجال، فنستمع إلى ضحكات وقهقهة، وإذا ما شكا رجل من زوجته، فإنهم عادة ما يهونون من الأمر، ولا يقتلون الموضوع بحثا، بل يقول بعضهم الرأي سريعا، ويتجاهل الأغلبية المناقشة ادخارا لطاقته النفسية والذهنية، ثم سرعان ما يتحدثون في أمور متعددة قد تكون سياسية أو حتى رياضية، وينقضي الوقت سريعا ويعود كل منهم إلى بيته وهو في حالة نفسية أفضل، وهذا هو سر انجذاب الأزواج عامة إلى أصدقائهم.

سريعة الانفجار!

أما الزوجة التي أنهكت في جلسة نسائية وتنفست جو البغض لصنف الرجال فإنها تعود لبيتها أقل استعدادا للتعامل الإيجابي مع أي تصرف لا يروق لها من زوجها؛ فتكون مثل السلك الكهربائي الذي تم نزع غطائه البلاستكي يصعق كل من يقترب منه، فتنفجر في وجه زوجها إثر أي خلاف ولو كان عابرا وتضخمه، وتحمله أعباء صنف الرجال جميعا وكأنه لا يكفيها معاناتها لوجود بعض المشاكل مع زوجها فإذا بها تضاعفها بيدها -دون أن تدري- عن طريق التفكير الضار بأن كل الرجال مؤذيون، وأنها بريئة تماما بل مظلومة مثل كل النساء، ولا يوجد أسوأ من إحساس الظلم، والأسوأ منه أن تقوم الزوجة بتغذيته بداخلها مما يعرضها للأمراض النفسية والجسدية ويحرمها تماما من التخفيف من حدة معاناتها بصور إيجابية وذكية والجهاد المشروع للوصول إلى نقاط الاتفاق مع الزوج -وإن قلت- لتنميتها والنظر إلى الجزء المملوء من الكوب، ولو كان مجرد نقاط والعمل على زيادتها تدريجيا بدلا من التركيز على جزء الفارغ منه، ولو كان ثلاث أرباعه أو 90% منه.

إن اتهام جنس بكل النقائص يعد عيبا خطيرا في التفكير يؤذي صاحبه أو صاحبته ولا يلحق العار بالجنس الآخر قدر ما يسرق من صاحبه سعادته وراحة باله؛ مما يقلل من لجوئه إلى الوصول إلى حلول للخروج من المشكلة.

وتتناسى بعض النساء وهن يظلمن أنفسهن، أن الرجال قامت بتربيتهم نساء، وإذا قيل إن المرأة خضعت للمجتمع، فهذا خطأ أكبر، وإذا قيل إن الرجال لا يفكرون إلا في غرائزهم فالرد: فماذا عن النساء اللاتي يرتكبن الخطيئة، أو اللاتي يقمن بإثارة غرائز الرجال عبر السينما والفضائيات، أو اللاتي يقمن علاقات مع رجال متزوجين أو يقبلن أن يكن زوجة ثانية أو حتى رابعة دون علم الزوجة الأولى...و...و...

أما عن القول بأن أزواج اليوم لا يتصرفون كما كان رسولنا الكريم صلوات الله وسلامه عليه يحترم شعور زوجاته رضوان الله عليهن، ولا كما كان أصحابه رضوان الله عليهم.. فالرد بسيط: وهل زوجات اليوم يتصرفن مثل أمهات المؤمنين أو الصحابيات؟ هل توجد زوجة لا تستطيع أو تجرؤ أن تدعي أنها تساند زوجها مثلما ساندت السيدة الجليلة خديجة رضي الله عنها حبيبنا ورسولنا صلى الله عليه وسلم؟ أو أن تتصرف كما تصرفت الصحابية العظيمة التي توفي أبنها وكان زوجها مسافرا فلما عاد سأل عن ابنه فقالت: هو بخير الآن، ولم تكن تكذب فقد ذهب للقاء ربه وأعدت له طعاما واستعدت للقاء الزوجي وبعد أن استراح سألته: ماذا لو أعطانا الجيران وديعة ثم استردوها، هل نحزن؟ فأجاب بالنفي.. فقالت له: لقد استرد الله وديعته.. هل توجد زوجة معاصرة تستطيع التصرف على هذا النحو؟!.

وبالطبع قد تدخل بعض النساء في جدال ولكن نساء العصر النبوي وما تلاها من عصور مضيئة تصرفن على نحو رائع؛ لأن أزواجهن كانوا رائعين، وهكذا ندخل في جدال: أيهما يسبق البيضة أم الكتكوت؟!.

كفى ظلما للنفس !!

أؤكد أخيرا أن ما دفعني إلى كتابة هذه الكلمات هو حبي واحترامي لبنات جنسي وخوفي عليهن من أن يهزمن أنفسهن بترديد الأفكار الهدامة والتي تدعمها بعض العناصر المشبوهة أمثال السيدات اللاتي يتحدثن عن ظلم المرأة في مجتمعات الذكور وما شابه ذلك، فهن يتاجرن بمشاكل المرأة، ويدخلنها في معارك طاحنة بين الجنسين لتكون المرأة هي الطرف الأكثر تضررا منها لأنها بطبيعتها "الجميلة" مصدر الحب والحنان والعطاء والرقة، فإذا سارت عكس فطرتها وأصبحت مصدر والصراع والتمرد كانت كمن يسير إلى الأمام ووجهه إلى الخلف فإنه يقع في عثرات متتالية، وكلما وقع في عثرة تزايدت آلامه وكثر سخطه على واقعه بدلا من أن يرشد تفكيره، ومع زيادة السخط تتضاعف العثرات، فهل هذا ما تريده بنات حواء لنفسها؟!.

فلتهنأ كل حواء بمزايا زوجها وإن قلت وتحرضه على المزيد من العطاء، ولتكف كل حواء عن بث سمومها وإحباطاتها إلى باقي بنات حواء؛ حتى لا ترسخ بداخلها في الوقت الذي تلوكها بلسانها وعقلها، وكي لا تتحمل وزر إفساد حياة بنات جنسها ونثق أن كل حواء ذكية ترفض هذا المصير بكل قواها وتقاتل للحيلولة دونه وتغلق كل أبواب التراجع ولا تهزم نفسها أبدا.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
????
زائر




هل الرجال كائنات مؤذيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل الرجال كائنات مؤذيه   هل الرجال كائنات مؤذيه Icon_minitimeالخميس 28 يناير 2010, 8:56 am

يالهوووووووى يا ساره دا انتى قلبك اسود اوى ..شايله كل دا وساكته ..دا احنا طلعنا وحشين اوى.اوى

ومفيش ميرسي لحد ما اعرف احنا كائنات مؤذية ولا لا وبعدين تصنيفك عنصرى يا امورة بطلى بئا نفسنه..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل الرجال كائنات مؤذيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عجائب الرجال
» عجائب الرجال
» مذا قال الفلاسفه عن الرجال
» مرض يصيب الرجال فقط
» أسباب عشق الرجال للمرأة القصيرة؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ميلودى شــــــــــات :: الملتــقـــى الـشبــابى :: الـحـــــــــــــــــب :: أريكـــة العشـــاق-
انتقل الى: