دائما هيا الدنيا مع هكذا تعبت من النداء
الذي أرهق نفسي
أحتاج إلى نظره صادقة تشعرني بالأمان
أسير والدمعة تحرقني
من صمت رهيب يخيم على فضاء حياتي
من جرح في الأعماق ينزف دما
أهفو إليك حمامة بيضاء تهرب من
نسر جارح لترتاح على صدرك
وتغفو عيناي تعانقان حلما وردياً
بالحب لكن أين أنت ........
أين أنت .........
أيها الحبيب المخلص الصادق ........