حبيبي قررت في اسف دعوته.......
وذهبت اليه وكانت صرخة في واد لا يسمع لها مجيبا
الا رجع الصدي فهو الذي أأجابني طائعا أما الحبيب فلم يتأثر بالنداء ....لغيبة وعيه أو لعدم وجود حبي في قلبه......... الحبيب الغائب............حبيبي لا شئ اجمل منه. حبيبي لو حرمت منه وعشت في جنة الخلد لاشتاقت اليه ... ولم يشغلني الخلد عن الحبيب .. فالشوق يدفعني الي اطفاء لهيبي بلقاء الحبيب والله يعلم ان صورة الحبيب لم تفارق... عيوني لحظة وان مشاعري لم تهدأ من الحنين اليه..................